إن ظاهرة الاحتباس الحراري ليست نهاية العالم
سيكون الاحتباس الحراري بمثابة فداء لكندا وسيبيريا والقارة القطبية الجنوبية وغرينلاند، والتي ستتحول إلى مناطق جديدة عالية الإنتاجية للغذاء والإسكان والتعدين، كما نرى، فإن احتمال الاحتباس الحراري يغير موقعه على الأرض، المناطق التي كانت ذات يوم جحيمًا جليديًا غير مضياف تبلغ درجة حرارته أقل من 50 درجة مئوية، وصحراء جليدية عديمة الفائدة مثل المحيط للأنشطة الاقتصادية البشرية، خاصة بالنسبة لكندا، التي تم ضغطها في شريط طوله 100 ميل على الحدود مع الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يمثل موطنها الأصلي. المنطقة الصالحة للسكن فقط، والباقي مثل التربة القمرية.
Nenhum comentário:
Postar um comentário