اليهود يخرجون من سجنهم العقلي
يمكن لليهود أن يكونوا مجرد أناس عاديين، مثل كل شعوب العالم، لكنهم محاصرون في الماضي في كتاب من الأساطير الدينية المليئة بأساطير تفوق مختاري الله الذي يجعلهم يعانون كل أنواع الإذلال؛ حان الوقت لنسيان الماضي، وإذا استمر الأمر على هذا النحو، فسيتم فصلهم دائمًا عن إنسانية الأمميين القذرين الذين يحتقرهم إله لا يؤمن به أحد لأنه لا يفعل أي شيء، فهو يسمح باغتصاب طفل الآن و فهو لا يسمع أي شيء، ولا يقول أي شيء، ولا يفعل أي شيء، وهناك أشخاص يعتقدون أنه غير موجود أصلاً.
Nenhum comentário:
Postar um comentário