رواياتٌ هزليةٌ عن فوائدٍ مُريعةٍ على الدين العام
بعد استلام تريليوني دولارٍ كفوائدٍ من الخزينة العامة، أين تستثمر البنوك البرازيلية هذه الأموال؟
إذا تركتها راكدةً، فستخسر بسبب التضخم الحقيقي، الذي يُعادل ضعف ضريبة الأملاك العامة (IPVA).
لا أحد يسأل أين تحمي البنوك هذه الفوائد المُكتسبة من الخزينة العامة لسداد الديون العامة.
أخبروني إن كانت صفقةً جيدةً حقًا؟
لا أستطيع تخيّل أنهم يدخرون هذه الأموال أو ينفقونها كلها.
لا يُمكنهم إنفاق تريليوني دولار.
لذا أعتقد أنهم يستثمرونها في مشاريع عملاقة مثل النفط والتعدين. هذا يُعزز الاقتصاد.
انظروا، هذا الحديث عن الفوائد مُجرد نصب!
ما يتوسلونه هو أن تُعيد الحكومة استثماره، كما ترون!
من أصل هذين التريليونين، سيُدمر التضخم السنوي ما لا يقل عن خمسة عشر مليارًا!
لذا، فهم بحاجة إلى تحوّط، حماية من أرباح الفوائد. أين يستثمرونها؟
من لا يعرف الإجابة فليكتم دموعه.
حياة المصرفيّ تتمحور حول إيجاد تطبيق لتعويض هذه الخسارة، وإلاّ فسيكون مجرّد دلو مثقوب.
بعد استلام تريليوني دولارٍ كفوائدٍ من الخزينة العامة، أين تستثمر البنوك البرازيلية هذه الأموال؟
إذا تركتها راكدةً، فستخسر بسبب التضخم الحقيقي، الذي يُعادل ضعف ضريبة الأملاك العامة (IPVA).
لا أحد يسأل أين تحمي البنوك هذه الفوائد المُكتسبة من الخزينة العامة لسداد الديون العامة.
أخبروني إن كانت صفقةً جيدةً حقًا؟
لا أستطيع تخيّل أنهم يدخرون هذه الأموال أو ينفقونها كلها.
لا يُمكنهم إنفاق تريليوني دولار.
لذا أعتقد أنهم يستثمرونها في مشاريع عملاقة مثل النفط والتعدين. هذا يُعزز الاقتصاد.
انظروا، هذا الحديث عن الفوائد مُجرد نصب!
ما يتوسلونه هو أن تُعيد الحكومة استثماره، كما ترون!
من أصل هذين التريليونين، سيُدمر التضخم السنوي ما لا يقل عن خمسة عشر مليارًا!
لذا، فهم بحاجة إلى تحوّط، حماية من أرباح الفوائد. أين يستثمرونها؟
من لا يعرف الإجابة فليكتم دموعه.
حياة المصرفيّ تتمحور حول إيجاد تطبيق لتعويض هذه الخسارة، وإلاّ فسيكون مجرّد دلو مثقوب.
Nenhum comentário:
Postar um comentário